صنفت من أفضل مائة رواية عربية، ترصد أحداثها قصة حب بين ميخائيل ورامة، تبدو على شكل حوار بين رجل وامرأة تختلط فيها عناصر أسطورية ورمزية فرعونية ويونانية وإسلامية.
"يقول سامي خشبة في دراسته حول "رامة والتنين مأساة مصرية" حول الأهمية الخاصة برواية "رامة والتنين" والهدف من التعبير عنها بهذا الطراز من الكتابة هي أن:
«"إدوار الخراط عندما كتب هذه الرواية، إنما كتبها من منطلق واضح فيها كل الوضوح، حول تجربة الحب الضائع، التي يعيشها مثقف مصري قبطي تكونت ثقافته باعتباره (قبطيا) ينظر إلى الأشياء، وإلى تاريخ مجتمعه ولغته، من منظور فهمه الخاص لتاريخه الذاتي.»"
"يتشابك الزمن فى الرواية فيصبح الماضى والحاضر شيئاً واحداً، كما تداخل المشاعر الإنسانية بشكل يثير الشجن فى نفس القارئ،" اليوم السابع
إدوار الخراط من مواليد الإسكندرية 1926، قاصّ وروائي وشاعر حصل على جوائز مصرية وعربية وأوربية عديدة، آخرها جائزة النيل للآداب 2014، وهي أعلى جائزة تمنح للآداب في مصر.